رجلُ السّلطةِ الملقب بـ(الملك) يدمرُ حياةَ (مارينا) الفتاةِ الطبّاخة فيجعلها مدمنةَ مخدراتٍ وبائعة هوى في محاولةٍ منه للتخلّصِ منها كونها الشاهد على جريمتِه، فهل تنجو الأخيرةُ من شره؟