مع سعيها لإثبات نفسها في العمل السياسي، تواجه أول نائبة حاكم من ذوات البشرة السمراء في ولاية "مسيسيبي" تحدّيًا مزدوجًا يكمن في عائلة غريبة ورئيس متشبث بأفكار الماضي.