بعد سنوات من الابتعاد عن الجريمة والعنف، يعود (شمس) للانتقام بعد وفاة صديقه المقرب، فيجد نفسه متورطا مع رجل يدعى (الخواجة) يعرض حياته وحياة من يحب للخطر.
يسلم شمس - الخواجة لأعداؤه، وقبل أن يُقتل يُخبره بخطر جديد سيهدد حياته وحياة عائلته، ويتدخل أبو فؤش للصلح بين شمس وحنان، ويقرر شمس التقدم لفاطمة ويعرض عليها الزواج.