بعد أكثر من عشرين عاماً يجتمع بنات قاسم الثلاثة لحضور التعزية بوفاته، الا ان امراً ما يدعوهم الى البقاء وعليهم ان يختاروا بين الفراق مجدداً او ان يواجهوا مصيرهم المشترك واكتشاف احداهما الأخرى