تقوم (رزقة) بتبني وتربية ابن شقيقتها (مغاوري) بعد وفاة والدته بعد ولادته، ليكبر ويعيش مع خالته في حارة السيالة بالإسكندرية حيث يعانوا من الفقر والظروف الصعبة، لتنقلب الأحداث عندما يظهر فجأة رجل أعمال ثري يدعي أن مغاوري ابنه، لتتصاعد الأحداث.
قرر مغاوري إكمال دراسته من أجل رانيا، رفضت المحكمة وضع أموال مغاوري تحت التحفظ، تزوج الصلاة - مشيرة بدون معرفة أحد وغضب مغاوري، خٌطف مغاوري من قبل الطلياني بتحريض من قسمت.