تقع سلوى في حب عادل الشاب اللاهي، لكن أمها ترفض هذه العلاقة، وتفضل عليه الطبيب الجاد مجدي الذي يعالجها، ويتزوجا بالفعل مرضاة للأم، لكن لا يزال قلبها معلق بعادل.