L'Homme Qui Regardait Les Fenêtres

L'Homme Qui Regardait Les Fenêtres

مركز للشرطة في الجزائر العاصمة بعد وقت قصير من الاستقلال. السيد رشيد، الأب، حوالي خمسين سنة، موظف استعماري سابق، تم نقله إلى المكتبة الملحقة بالسينما. السيد رشيد، الذي يشعر بخيبة الأمل والغضب من حياته الحزينة، يواجه مفتشًا يستجوبه، ويحاول أن يشرح: لماذا قتل رئيس قسمه السابق بعد ليلة طويلة من التجوال؟