مهددًا بالحرمان من الميراث، يسافر محسن من اسطنبول إلى القاهرة لكى يتزوج مجبرًا من ابنة عمه سميرة التي تتنكر في صورة الخادمة هربًا من هذه الزيجة، ويتنكر هو الأخر في صورة خادمه لكنهما يقعا في الحب.