بعد أن درس في أوروبا، يعود عبدالعزيز إلى بلدته لكي يواجه مؤامرات أبو المعاطي وأعوانه لإجباره على بيع أرضه، وتتعقد الأمور بوصول شقيقة عبدالعزيز وصديقاتها.